أخافُ من الجوابِ، أخافْ
ولكن...
لن أنامَ معَ الخِرافْ
فأُذبَحَ مثلَ أفراخٍ ضِعافْ
سأبقى أعشقُ التاريخَ كال*ْ
وأعبرُ فوق أشلاءِ الأُلى يبكونْ
فدمعي في دمي مدفونْ
وشمعي...
سوفَ توقِدُه الجفونْ
لأعثرَ في صدى الفجْرِ
على إشراقةٍ تسري
سأحيا في انتظارِ قوافلِ النصْرِ
وأحلمُ صاحياً
أأعيشُ؟؟
لا أدري!
***
تقديري لجمال الاختيار ..