لا احد ينكر ان شكسبير اثر بشكل كبير فى الادب الانجليزى والعالمى
وكل رواياته واشعاره ترجمت للغات العالم
واقتبس منها المؤلفون والمخرجون اعمالهم
لكن ان يصل الامر ان يصفه احدهم بالنبى فهذا السفه والسذاجة
لكنه بالفعل اثرى الحياة الادبية بأنواع كثيرة من الاداب المختلفة
تراجيديا وشعر وروايات من تاريخية ورومانسية ...إلخ
انا احب له ترويض النمرة رائعة وجميلة
ايضا روميو وجوليت التى مازال يتناولها الكتاب بالعالم كله
فى قصصهم بسياق مناسب للعصر
اما مقولة (( وأنها يجب أن تذهب إلى محمد الشيطان -والعياذ بالله-))
فهذا ما يتغاضى عنه الكتاب العرب لكن نظل نرى من نحب بأعيننا
والاعلام يغض الطرف عن كل رذيلة وخروج عن الدين
شكرا لك استاذى الكريم على المقال