أستاذي وأخي في الله/ محمد الجرايحي..
أحييك على مقالك الجميل
من الممكن أن يكون ذلك الرئيس المخلوع قد نام تلك الليلة
ومن الممكن أن يكون قد نام فيما جاء بعدها من ليال
ولكن من المؤكد أنه صار ينام، وعين الشعب صارت مفتوحة لا تنام
ليس خوفا، ولكن حماية لحقوقها ومصالحها
والعجيب أن السؤال واضح والإجابة عليه واضحة:
"أفلا يعقلون؟"
تقبل تحياتي..