( نقشات ) عالية الجودة !!!

~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~

" أولاً يتجاهلونك , ثم يسخرون منك , ثم يقاتلونك , ثم تفوز أنت "

( المهاتما غاندي )

ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~

الدهر يومان ذا أمن وذا خطر والعيش عيشان ذا صفو وذا كدر

أما ترى البحر تعلو فوقه جيفه وتستقر بإقصى قاعه الدرر

وفي السماء نجوم لا عداد لها وليس يكسف إلا الشمس والقمر

قلبي برحمتك اللهم ذو أنس ..... في السر والجهر والإصباح والغلس
ما تقلبت من نومي وفي سنتي ..... إلا وذكرك بين النفس والنفس
لقد مننت على قلبي بمعرفة ..... بأنك الله ذو الآلاء والقدس
وقد أتيت ذنوبا أنت تعلمها ..... ولم تكن فاضحي فيها بفعل مسي
فامنن علي بذكر الصالحين ولا ..... تجعل علي إذا في الدين من لبس
وكن معي طول دنياي وآخرتي ..... ويوم حشري بما أنزلت في عبس

إذا أرهقتكَ همومُ الحياة .. ومَسَّـك منها عظيمُ الضررْ
وذُقتَ الأمرَّيْن حتَّى بكيتَ .. وضجَّ فـؤادكَ حتَّى انفجرْ
وسُدَّت بوجهِكَ كُلُّ الدروب .. وأوشكتَ تسقطُ بين الحُفَرْ
فيَمِّمْ إلى اللهِ في لَهفـةٍ .. وبُثَّ الشَّكَاةَ لِـرَبِّ البَشَـرْ

الكلاب المسعورة قد تجعل منك بطلاً فى العدو.
د.أحمد خالد توفيق

الجمال مجرد طبقة خارجية، أما القبح فيكون متوغلا حتى العظام.

دوروثي باركر

لَوْلا ثَلاثٌ هُنَّ أَقْصَى الْمُنى
ما كَانَ طُولُ العُمْرِ منْ قَصْدِي

نَشْرُ تَصانِيفِي لِنَفْعِ الوَرَى
بما حَوَتْ مِنْ خالِصِ الرُّشْدِ

وكَفُّ عُدْوانِ امْرِىءٍ ظالِمٍ
أَنْحى عَلَى مُسْتَضْعَفِ الجَدِّ

وَبَسْطُ عَدْلٍ في جَميعِ الوَرَى
ماضٍ بِلا دَفْعٍ ولا رَدِّ

فإنْ أَنَلْ هَذَا فَمِنْ فَضْلِ مَنْ
يُعطي بلا حَدٍّ ولا عَدِّ

( الامام الشوكانى )

لو كنت تنصفُ في الهوى ما بيننا

لم تهوَ جاريتي ولم تتخيّرِ

وَتركتَ غصناً مثمراً بجماله

وجنحتَ للغصنِ الذي لم يثمرِ

ولقد علمت بأنّني بدر السما

لَكن ولعت لشقوتي بالمشتري

(ولادة بنت المستكفى)

ألا هل لنا من بعـد هـذا التفـرُّقِ
سبيل فيشكو كل صبٍّ بمـا لقـي
تمر الليالي لا أرى البين ينقضـي
ولا الصبر من ورق التشوقِ معتقى

(ولادة بنت المستكفى)

ودّع الصبرَ محبّ ودّعـك
ذائع مِن سرّه ما اِستودَعـك
يقرع السنّ على أَن لم يكن
زادَ في تلك الخطى إذ شيّعك
يا أَخا البدرِ سنـاء وسنـى
حفظ اللَـه زمانـاً أطلَعـك
إن يطُل بعدك ليلـي فلكـم
بتّ أشكو قصرَ الليل مَعـك

(ولادة بنت المستكفى)

أغائبة ً عنّي، وحاضرة ً معي !

أناديكِ، لمّا عيلَ صبريَ، فاسمعي

أفي الحقّ أن أشقى بحبّكِ، أوْ أرَى

حَرِيقاً بأنفاسي، غَرِيقاً بأدمُعي؟

ألا عَطْفَة ٌ تَحْيَا بِهَا نَفْسُ عَاشِقٍ

جَعلتِ الرّدى منه بمرْأًى وَمَسمَعِ؟

صليني، بعضَ الوصلِ، حتى تبيّني

حقيقة َ حالي، ثمّ ما شئتِ فاصنَعي

( أبن زيدون )

قال أحد الحــكمــاء :

ان شئت أن تكون من الأولياء الصالحين فكن كالأطفال ففيهم خمس خصال لو كانت في الكبار لكانوا أولياء :
لايهتمون للرزق ~~ ويأكلون الطعام مجتمعين ~~ولايشكون من خالقهم اذا مرضوا ~~واذا تخاصموا سارعوا الى الصلح ~~واذا خافوا جرت عيونهم بالدموع ....

من أقوال البارودي:

فَلا تَثِقْ بِوَدَادٍ قَبْلَ مَعْرِفَةٍ فَالْكُحْلُ أَشْبَهُ فِي الْعَيْنَيْنِ بِالْكَحَلِ
وَاخْشَ النَّمِيمَة َ، وَاعْلَمْ أَنَّ قَائِلَهَا يصليكَ منْ حرهاَ ناراً بلاَ شعلِ
كمْ فرية ٍ صدعتْ أركانَ مملكة ٍ وَمَزَّقَتْ شَمْلَ وُدٍّ غَيْرِ مُنْفَصِلِ

عندما أحسب عمري ربما أنسى هواك

ربما أشتاق شيئا من شذاك

ربما أبكي لأني لا أراك

إنما في العمر يوم

هو عندي كل عمري

يومها أحسست أني

عشت كل العمر نجما في سماك

خبريني.. بعد هذا

كيف أعطي القلب يوما لسواك؟

( فاروق جويدة)

لدَيَّ سُؤالْ
إلى أيِّ أرضٍ تَشُدُّ الرِّحالْ ؟
وكلُّ البِلادِ لَدينا تَساوَتْ
وَمازِلْتَ تَحلُمُ بِالفَجْرِ يَومًا
ولَيلُكَ طَالْ
تُريدُ المُحالْ
وحُلمُكَ أضحَى بَعيدَ المنالْ
وعُمرُكَ شارَفَ نَحوَ الزَّوالْ
***
تُحِبُّ كَثيرًا
وتَعرِفُ أنَّكَ تَهوَى الخيالْ
وتَحلُمُ بالعَدلِ.. والأرضُ فَوضَى
إلامَ سَتَحلُمُ ..
هذا سُؤالْ ؟
تَعوَّدتَ كَيفَ ؟
تَأقلمْتَ كيفَ ؟
تَلوَّنتَ كَيفَ ..
بِلونِ الرِّمالْ ؟
فَكُلُّ الذي كُنتُ أبغيهِ وَهمٌ
وكُلُّ الذي كنتُ أرجو ..
مُحالْ

(عبد العزيز جويدة ..رسالة الى قلبى )

و لي فؤادٌ إذا طال العذابُ بهِ هامَ إشتياقاً إلى لُقِاء مُعذبهِ

يفديك بالنفس صبٌ لو يكون لهُ أعزُ من نفسهِ شئٌ فداكَ بهِ

ليل يا ليل يا ليل يا ليل ليل ليل يا ليل

و كنتَ وعدتني يا قلبُ أني إذا ما تُبتُ عن ليلى تتوبُ

فها أنا تائبٌ عن حُبِ ليلى فمالكَ كلما ذُكرت تذوبُ

نبكي على الدُنيا و ما من معشرٍ جمعتهمُ الدُنيا فلم يتفرقوا

و عَذلتُ أهلَ العشق حتى ذُوقتُه فعجبتُ كيف يموتُ من لا يعشقِ

(ابو العتاهية)

مأ اجــمــل أن نتعلم أننا لن نرتفع ، إالا إذا انخفضت روؤؤسنا للـــه ســاجدين

*

- وما كل ذي نصح بمؤتيك نُصحَه .. وما كل مؤتٍ نصحه بلبيب

*

***

- كم من عليل قد تخطاه الردى .. فنجا ومات طبيبُه والعُوّد

***

-

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها .. إلا التي كان قبل الموت يبنيها

( الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه )

-

الصلاح مصدر قوه فالرجل المستقيم الصدوق النافع قد لا يصبح مشهوراً أبداً … لكن يصير محترماً ومحبوباً من جميع معارفه.. لأنه أقام أساساً متيناً من النجاح وسوف يأخذ حقه من الحياة

***

اعلل النفس بالامال ارقبها...ما اضيق العيش لولا فسحة الأمل

*